ترند

وارد الان .. رواية ما وراء أبواب القصور (ضحية أخي) الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم فاطمة سلطان _ زوايا سبورت

من خلال موقع زوايا سبورت تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية ما وراء أبواب القصور (ضحية أخي) الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم فاطمة سلطان ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة

رواية ما وراء أبواب القصور (ضحية أخي) الفصل الثاني والعشرون ج22 تأليف فاطمة سلطان

رواية ما وراء أبواب القصور (ضحية أخي) الجزء الثاني والعشرون

رواية ما وراء أبواب القصور (ضحية أخي) الجزء الثاني والعشرون

ما وراء أبواب القصر (ضحية أخي)

رواية ما وراء أبواب القصور (ضحية أخي) الحلقة الثانية والعشرون

وكان اليوم التالي وكان عبد الرحمن يرتدي ملابسه وما أن استيقظ حتى كان شارد الذهن
عائشة: ماما، ماما
ثم كررت ماما
وردة طائشة وغير مركزة
وضع عبد الرحمن يده على كتفها
عبد الرحمن: وردة انتي كويسة
أجاب بحذر: ماذا؟
عبد الرحمن: ماذا؟! 🤔
لقد كانت عائشة تنادي عليك منذ ساعة
وردة: آسفة، أنا مش مركزة
عائشة في حاجة
عائشة: سأذهب إلى فارس
وردة: طيب
عبد الرحمن: أنت في حلم من إمبارح ومش مركز خالص
وردة: لا مفيش حاجة. هيا، دعونا نخرج لتناول الإفطار
عبد الرحمن : طيب
يشعر أن هناك شيئًا خاطئًا معها
ونزلوا ليأكلوا
______________
نذهب إلى مكان لأول مرة وهو شاليه في العين السخنة ويوجد به ريتال
كانت ريتال تجلس أمام البحر وهي مشتتة
سوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو
كانت راشيل تتحدث على الهاتف
ريتال: ما الفائدة التي سأجنيها عندما أفعل هذا؟ فارس نفسه لا يستطيع أن يعرف ويبقى صامتاً
سهير:يعني انتي هتخليها تاخدها منك وأنا اللي كنت بدور حولك وأوريه وبعدين ما أظن فارس يعرف.
ريتال : لقد طلقني
سهير بمكر: وقد يسترجعك إذا كنت تحبينه. الشيء المهم هو أن تبقي عقله مشغولاً مرة أخرى
ريتال:فرضا لو هددتها وقالت له
سهير : هو أجبن من مواجهتها له . وكانت تواجههم في الماضي عندما اغتصبها محمود
وبعد أن فعلت كما خططوا
وكانت سهير في القصر وسمعت صوت صراخ يأتي من مكان ما في القصر ووجدته غرفة فارس. جاءت من بعيد وسمعت فرحة وسلمي.
وبعد فترة رأت فرحة تخرج وتغلق باب غرفة فارس
وذهب إلى غرفتها
واتصلت براشيل
سهير: مرحبا أين أنت؟
ريتال : ندمت في بيتنا
سهير:سافري لأي مكان، الفارس الذي لا يعرفك موجود
راشيل: ماذا حدث؟
سهير: لقد أخبرت فارس بكل شيء وأكيد سأعطيك نية سيئة
ريتال : اه لم يفوتني . مش قلت انك مش هتقوله؟
سهير: يعني ما عرفت أنها ستكون جريئة لهذه الدرجة؟
راشيل: أتمنى لو لم أسمع ما قلته
لقد هددني هذا الفارس من قبل
باااااااك
ريتال: إذن ماذا سأفعل الآن؟ سأترك وظيفتي وأتي للجلوس هنا وأهرب من الناس. أوه، كان عليك أن تستمع إلى ما قالته. سوف يتبادر إلى ذهني.
لكن أقسم بالله إذا دمرت دماغي سأدمر دماغ الجميع
___________________
في القصر حيث كان الجميع يجلسون لتناول طعام الغداء
سليمان: ما رأيك يا معاذ يا ولدي فيما قلنا لك؟
معاذ : فكرت كتير يا عم
عبد الرحمن: نعم.
معاذ: كنت سأعمل في أحد فروع شركتنا هنا في مصر، لكن سلمى ستتزوج وستبقى هنا. ليس من الضروري أن أجلس وحدي في القاهرة. لا أنوي السفر إلى الخارج مرة أخرى.
سليمان فرح: يعني رجعت يابني
معاذ ابتسم : نعم
سليمان: أجد أنني لا أريد شيئا من هذه الدنيا. يكفي أن أولاد أخي حولي.
ناجح: الله يخليهم في وسطنا للأبد
أما سلمى فكانت تتجنب النظر إلى فارس
تقسم أنها تستطيع الاعتراف بكل شيء أمامه. وأصبحت تخشى أن تكون معهم في وضعهم، ليس بسببه، بل من أجلها، خاصة في الفترة الأخيرة. كان يتحدث معها بلغة مختلفة، وهي لغة الحب، مما قد يجعلها تفقد وعيها. أطلقت عليه لقب فارسها الذي فيه ما لم تجد فيه من الأمان والثقة والاحتواء الذي فقدته كثيراً. هل حقا أحببته أم لا؟ نعم حتى لو كنت تحبه. في داخلها جرح كبير، كلما انفتح كلما لم ينغلق
زينب: أريد أن أعود إلى القاهرة لأذهب إلى الجامعة، أنا وسلمى
سليمان:تمام ياحبيبي وانت ياسلامي
سلمى: هرجع معاها يا عم
قالت سلمى في نفسها: هذه الفتاة تمشي عكس عكاس. لا تزال تريدني أن أجلس، حتى تتمكن من المشي معي، تريد مني أن أمشي، حتى تتمكن من جعلي أجلس😑
ولا تجرؤ على تركها هناك بمفردها، فزينب لم تتركها في أسوأ حالاتها.
معاذ: سأعود يا عم، هناك أيضًا أشياء أحتاجها قبل أن أبدأ العمل هنا.
فارس: ممم هل ستسكنين في شقة سلمى؟
معاذ: لقد فهم تلميحهم بسبب وجود زينب
معاذ: لا
فارس بحرج:وينك؟
معاذ: في شقة اشتريتها بالقرب من سلمى، تركت المحامي ينهي كل شيء قبل مجيئي
فارس: ممتاز
سليمان: فرحة ستذهب معك. إذا سلمى لا تريد المشي، فرحة سيكون لديها أشياء ستشتريها من هناك.
نظر لها فارس بنظرة تعني أنها يجب أن تبقى. كان يريدها بجانبه يا أخته، وإذا لم يراها كان وجودها كافيا له.
سلمى:مممم هشوف يا عم. سوف تستمر في المشي. وبعد يومين ستتصل بالمعرض وبعد ذلك سأرى إذا كان هناك أشياء مهمة يمكنني العودة بها.
سليمان: طيب
__________
وكانت وردة تجلس في حديقة القصر.
جاءت ناجية ووجدتها مشتتة. ولم تلاحظ حتى وصولها
نجيه: أنت يا عاهرة
أجاب بعناية: نعم يا ستو🐸
نجيه: ما بك يا عزيزي؟
وردة: لا بأس يا ستو
ناجية: أنتي حفيدتي وردة وبحبك يا بنتي وأحس بيك من غير ما تتكلمي.
وردة: أنا قلقانة شوية يا ستو، مفيش حاجة مهمة
ناجية: لو كان هذا الوضع منذ فترة لقلت أنك وعبد الرحمن تتقاتلان، لكن هذه المرة أنت وهو مثل السمن على العسل.
وردة: عادي يا ستو، أنا تعبان شوية بس زهقت
ناجية غير مصدقة لمن حاولت الاتفاق معه: طيب يا عزيزي، إذا كان في أي شيء خاطئ، أخبرني، لقد كنت حبيبي طوال حياتي. نعم، اعتدت أن أغضب منك وأعطيك هراء لأجعلك تشعر بالتحسن. أنت تعلم أنك وأختك تعتقدان أنني أحب سليم أكثر منك. لا، إطلاقاً يا عزيزتي. كل القصة أنك معي دائما لكني كنت أفتقدها لأنه غاب طويلا حياتك التي تؤلمك تؤلمني يا عزيزي
لذلك عانقتها
وردة: أفهم يا ستو، لا تقلق
______________
وصلنا إلى مكان في أحد الأحياء الشعبية
ونذهب إلى منزل الطبقة المتوسطة
رحمة: قصدك أنه لا ينفعك
يوسف : نعم مدام شيخة
رحمة: لا تقولي هي شيخ لأني لست شيخ. ثانيا، سوف تستمر في الجدال مع والدتك حتى والدته. أنت تعلم أن لها قلبًا ولا تتحمله، وليس لك علاقة بذهبها. فتعرف أنها تحملهم لأمر مهم، وليس لكي تصبر عليهم.
صفعها يوسف
رحمة : تمدي يدك لي
يوسف: الحمد لله أنه حصل كده وإلا كنت كسرتك تماما. أوه، سوف آخذهم وأصرفهم على نكاتي. اهدأ، لن أتمكن من الحكم عليك. ولو مش محترم نفسك صدقني هكسر رجلك ومش هتشوف الشارع ولا معرضك.
رحمة:تمام يا يوسف منك لله
وذهب إلى غرفته
__________
في قصر مهران
جاء ضيف وكانت سهير أكثر شخص متحمس لرؤيته
سلمى كانت نازله على الدرج وفارس واقف جنبها
فارس : انت مراقب
سلمي: بجد😒😘
فارس: أنا أراقب تحركاتك، أنت لست موزتي الجديدة. يعني مهمتي 😂😍
ضحكت سلمى
سلمى: مين جاي؟
فارس : معرفش حد تابع هذا الشي
ثم تابع ساخرا:بابي مرات😒😂😂
سلمي : غطيني يا رب
فنزلوا
الخادم: دخلت سيارته للفيلا ووصلت ياست هانم….

وهو يتبع….

لقراءة الفصل التالي: اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على: (رواية ما وراء أبواب القصر (ضحية أخي))

في نهاية مقال رواية ما وراء أبواب القصور (ضحية أخي) الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم فاطمة سلطان نختم معكم عبر زوايا سبورت

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى