ترند

وارد الان .. رواية عشقت طفلتي الفصل العاشر 10 بقلم مريم وليد _ زوايا سبورت

من خلال موقع زوايا سبورت تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية عشقت طفلتي الفصل العاشر 10 بقلم مريم وليد ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة

رواية عشقت طفلي الفصل العاشر للكاتبة مريم وليد

رواية: أحب طفلي الجزء العاشر

رواية عشقت طفلي الجزء العاشر

لقد عشقت طفلتي

رواية عشقت طفلي الحلقة العاشرة

وقفت هناك مصدومة عندما رأت تميم وريان أمامها بالورود.. فتحت فمها بطريقة مضحكة للغاية..
تميم يختنق ضحكته بصحة جيدة لرؤيتها وهي مذهولة* وأمه…….
همس ريان لتميم: كانت مصابة بمرض باركنسون.. سيدمرك. لقد قلت لك، كان من الأفضل أن نقول لهم…
تميم بنفس الهمس: اسكتي…. كنت أنوي أن أفعل هذا… قضيت أسبوع أحاول خداعها للتحدث مع والدها في الأمر… فهي تختلق الأعذار وتخاف… أنت قال أننا سنعاملها بشكل أفضل…ضع الأمر أمام الواقع…
ريان: أضيفي شورتك المنفوخ….انظري كيف يمكنك تجاوزها…
فقاطعهم صوت نور وهي تنظر…. أشك في داليدا وهي تحدق بالباب هكذا…عليها أن تذهب إليها…
نور: ما الأمر يا أبي؟ ديدا، هل هو دراكولا عند الباب أم ماذا؟
قطع جملتها وهو ينظر اليهم…
نور بنو*ة: يا لها من ليلة مظلمة، يا نور…… أوه، أوه، أوه، أوه، أوه، أوه، أوه، أوه، أوه، أوه، أوه، أوه، أوه، أوه، أوه، أوه، أوه، أوه، أوه، أوه، أوه، أوه، يا لها من ليلة…. سوف نطرد من المنزل اليوم.. ما الذي أتى بك إلى هنا؟
ريان بضحك: ما بك يا بنت المجنونة؟ حسسني أننا نجيلك من الشباك… هذا أنا حتى أدخل البيت من بابه… وأهلنا كمان معنا…
حنان تدخلت.. عندما رأتهم بهذا الوضع..
: ما الأمر يا مانيلا لماذا أنت…؟ لماذا لم تأكل لملء ذوقك؟ من بالباب؟… يا بنت ما عيبك عليها…
نور: هذا الزبال يا حنون… وسيغادر الآن…
ريان بصر*اخ وصد* له: نعم روح أمك…. من هو هذا الزبال؟
نظر إليها تميم بنظرة لو كانت على وشك القتال لفعلت… وقع عليه إعجاب على الفور…
فقاطعهم يوسف الذي جاء… فلما رأى حالة ابنتيه…
: مالكم يا عيال؟… ما هذا يا تميم بك… وريان بك يجيد أي شيء…
ريان: ايه يا عم يوسف مش هتدخلنا…. أم ماذا؟
يوسف كان في نفس الصدمة: لا ازاي طبعا لو سمحت…..البيت بيتك أنا بس مستغرب…. لو سمحت…
ثم دخل ريان وتبعه تميم وقبل أن يسير خلفهم… مال إلى داليدا وقالها
شكلك كالقمر وانت مصدوم..
لتستيقظ من موتها… وكادت أن تغلق الباب حتى قاطعها تميم:
انتظر حتى يأتي أمي وأبي..
داليدا: لماذا تأتي؟… لماذا تأتي؟
تميم يضحك على شكلها: ليه هو هنا؟ قادمون ليطلبوا يدك…. وتبقى أنت لي… وحدي…
داليدا: هاا
ضحك تميم: اه بس… ادخلي كده غيري ملابسك يا قمر… وبعدين نعتمد عليك تيجي الباب كده وتمشطي شعرك الفوضوي وتعال…
قبلها على خدها وفجأة.. دخل وهو يضحك..
خلي داليدا تصحى من هذه المحنة* ميه: يا يوم أسود…. والحقيقة أن هذا أصبح حلما..
ليأتي حب نور من يدها التي كانت لا تزال في حالتها الأصلية… فأخذتها إلى غرفتهم…
داليدا: اه يا كارثة….تعالي غيري ملابسك بسرعة….
فلتنهض نور فرحاً..
: أوه ديدا، إنهم قادمون ليطلبوا أدينا… هيا، خذني إلى منزل حبيبتي حيث يمكننا أن نعيش معًا….
داليدا بسخرية: لا تفرحي….أشعر أن والدي لن يوافق…
نور بسطقر*الأب: لماذا لا يوافق؟….
داليدا: أولاً، لأننا في المدرسة الثانوية. ثانيا فارق السن بيننا كبير . ثالثا: بالتأكيد والدي يعلم أن تميم وريان أفضل مني…. لو سمعتهما قبلهما…
قالتها بغيرة..
وكانت نور تربت بيدها على رأسها
“أوه.. صدقني نسيت شيئاً كهذا…” تابعت داليدا بخوف: “إنتِ بتفكري في فارق السن بيننا…”
داليدا بصر*آه: لا طبعا… لا أفكر في ذلك ومستحيل أفكر بهذه الطريقة… فارق السن لا يشكل فرقا بالنسبة لي… أنا أفكر معك بصوت عال أن والدي قد لا يوافق… خاصة إذا كان يعلم بعلاقة تميم وريان، فستكون هذه مشكلة… وأنت تعلم مدى خوف أبي علينا… وأنه من المستحيل أن يفضحنا أي شيء مثل هذا…
نور: صدقني معك حق…ولكن إذا رأى أننا موافقون… وإذا أردناهم…فأكيد سيوافق…
داليدا بحير: مش عارفة.. طيب خلص لبس الملابس يلا انا خلصت…يلا نروح بسرعة ونشوف الوضع في الخارج كيف…
توماس عنده نور… وغيروا ملابسهم…
وارتدت داليدا فستاناً أزرق فاتحاً وصل إلى أسفل الركبة بقليل، وحذاءً أبيضاً بكعب عالٍ، وتركت شعرها خلفها كاشفاً… ووضعت ملمع شفاه خفيف، فهي لا تحتاج لشيء، ورشّت عطرها. الذي يحبه تميم..
كما ارتدت نور فستاناً أحمر وصل إلى أسفل الركبة بقليل، وحذاءً أبيض اللون. تركت شعرها خلفها، ووضعت ملمع الشفاه، ورشّت عطرها المفضل.
ليظهروا، كانوا في قمة الجمال والبراءة…
يجدون ريان وتميم جالسين بجانب بعضهم… ومحمد الأسيوطي… وحلا جالسين على الجانب الآخر…
فليقتربوا منهم… ليرتاح تميم… من صغيرته وجمالها وبراءتها التي… جعلته يقع ضحية لها…
ولم يختلف الوضع كثيرا بالنسبة لريان.. كان ينظر إلى نور بحب خالص.. لولاها لفعل تلك الأشياء.. وهو الآن يكرهها..
نظرت لهم هالة بالحب والحنان…لقد دخلوا قلبها منذ رأتهم…
لتحتضن داليدا بالحب: بسم الله ما شاء الله…..القمر حبيبتي….
وهي تفعل نفس الشيء مع نور..
ليجلس بجانبها…
دخلت حنان ووضعت المشروبات على الطاولة.. وبعض الحلويات.. وجلست بجانب زوجها..
لحم
يوسف: أيوه الصراحة… أنا مستغرب منك… يعني أنا مستغرب إنك حضرة القاضي جاي هنا في البيت ومش في المكان اللي احنا فيه.
محمد: وما ملك هذا البيت… لم نولد في مكان علق فيه الذهب… والدي رحمه الله كان تاجرا طالما الدنيا… وواحد بالواحد استطاع أن يوسع المحلات… حتى افتتح شركة… ومع الوقت بقي في مخصص الشركة ثلاثة وعشرة…يعني كنا نعيش في بيت أصغر من هذا كمان … متقولش حاجة تزعلك يا عم يوسف…
يوسف بسر*آه: والله لا أقصد ذلك….ودهشتي هي التي جعلتني أقول ذلك….ولكن واضح أنه شيء كبير….
ريان بهمس لتميم: الظاهر أن أبوك سيفجرنا..
تميم بنفس الهمس: لن يفجرك ​​إلا… أنت الذي قلت له أننا قلنا لهم أننا سنذهب…يعني أنا خارج الطريق…
ريان يصر على أسنانه بغضب
: اه يا ابن…
تميم يحذر: ستخطئ.. سأقولها..
ريان ذر*bh*hh*hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh وحياة أمك هذه المازة… عندما أروح…..
فقاطعهم محمد: ما الأمر يا صبية؟
تميم: لا يا بابا… ممكن تتدخل في الموضوع اللي اتينا عليه…
محمد: نعم بالطبع..
ليكمل حديثه مع يوسف… الذي كان ينظر إليهم بحزن
جئنا اليوم لنطلب المساعدة.. ابنتك داليدا تميم.. ونور لاريان.. ماذا قلت…؟
داليدا ونور نظرتا لبعضهما بخجل…وابتسامة…لكن ابتسامتهما تلاشت عندما استمعا لوالدهما…
يوسف: مش موافق..

وهو يتبع….

لقراءة الفصل التالي: اضغط هنا

لقراءة بقية حلقات الرواية اضغط على: (رواية طفل الشيطان).)

في نهاية مقال رواية عشقت طفلتي الفصل العاشر 10 بقلم مريم وليد نختم معكم عبر زوايا سبورت

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى